مدافعة عن حقوق الإنسان
Ahmed Souab
الأفعال والحملات
© Mohamed Hammi/SIPA
مدافعة عن حقوق الإنسان
الأفعال والحملات
© Mohamed Hammi/SIPA
1957
رجل
حضري
في السجن (قبل المحاكمة)
(AI translated) أحمد الصواب هو محامٍ وقاضٍ إداري سابق وعضو في فريق الدفاع في قضية "التآمر الشهيرة".
٤ يناير ٢٠٢٥
(AI translated) في صباح يوم 21 أبريل/نيسان 2025، تم احتجاز "أحمد سويب"، وهو محامٍ وقاضٍ إداري سابق، بعد أن داهم 10 أعضاء من وحدة مكافحة الإرهاب منزله. وظل ستة عملاء خارج المنزل، بينما دخل الأربعة الآخرون السكن وصادروا هاتفه ورافقوه إلى مقر بوشوشة. وفي نفس اليوم، وبعد ساعات قليلة من الاحتجاز، قرر قاضي التحقيق في المحور القضائي لمكافحة الإرهاب احتجاز "أحمد سويب" لمدة 48 ساعة ومنعه من مقابلة محاميه أو الوصول إلى ملفات القضية خلال تلك الفترة. وقد تم اعتقال "أحمد سويب" واحتجازه بموجب أحكام القانون العضوي رقم 26 لسنة 2015، المؤرخ 7 أغسطس/آب 2015، المتعلق بمكافحة الإرهاب. وهو يواجه تهماً تشمل تكوين جماعة لارتكاب جرائم إرهابية، وتوفير أي وسائل مثل المواقع الإلكترونية والمستندات والصور لقادة وأعضاء المنظمات الإرهابية المتعلقة بارتكاب أعمال إرهابية، مثل "داعش" و"القاعدة"، ومساعدة الأفراد الذين يخضعون للتحقيق، بالإضافة إلى تهم أخرى وردت في المواد 13 و13 مكرر و30 و32 و34 و37 و40 و71 و78 من القانون رقم 26 لسنة 2015، المعدل بالقانون العضوي رقم 9 لسنة 2019، المؤرخ 23 يناير/كانون الثاني 2019. بالإضافة إلى ذلك، يواجه اتهامات بموجب المادتين 32 و222 من قانون العقوبات، وكذلك المادة 86 من قانون الاتصالات السلكية واللاسلكية والمادة 24 من المرسوم رقم 54. جاء هذا الاحتجاز بعد ظهور "أحمد سويب" في 19 أبريل/نيسان أمام محكمة العدل، حيث تحدث عن القضايا القانونية في "قضية التآمر" والضغوط المفروضة على القضاء. وفي مؤتمر صحفي، قالت عائلته إنه في اليوم الذي تم فيه اصطحاب "أحمد سويب" إلى مكتبه في "شارع الحرية" في تونس، كان برفقته قاضي التحقيق ورئيس نقابة المحامين الجهوية في تونس، لإجراء تفتيش لمكتبه ومصادرة أجهزته. وعند اكتشاف "الاتصال" بينه وبين زميله فيما يتعلق بعمله المهني، أصدر قاضي التحقيق تعليمات بالعودة إلى منزل الضحية لمصادرة جميع الأجهزة الموجودة هناك أيضاً. بالإضافة إلى ذلك، في مساء نفس اليوم، تم تفتيش منزله للمرة الثانية، من قبل 15 عميلاً من وحدة مكافحة الإرهاب، برفقة 3 سيارات دفع رباعي، حيث بقي 10 عملاء خارج المنزل، بينما دخل الخمسة الآخرون السكن وصادروا جميع أجهزته ورافقوا ابنه إلى مقر وحدة مكافحة الإرهاب في بوشوشة بذريعة أن عليه توقيع محضر الشرطة. وتم استجوابه لاحقاً لفترة طويلة واستُجوب حول المظاهرة التي نُظمت لدعم والده وغرضها، حيث بقي في المقر لعدة ساعات قبل إطلاق سراحه. وفي 23 أبريل/نيسان 2025، كان من المقرر أن يخضع الضحية للاستجواب في المحور القضائي لمكافحة الإرهاب. ولكن، نظراً للعدد الكبير من المحامين الذين قدموا طلبات لتمثيل "أحمد سويب"، منعت السلطات جميعهم من حضور الجلسة. وطلب قاضي التحقيق حضور أربعة محامين وطلب أسمائهم مسبقاً، وهو إجراء يقوض الحق في محاكمة عادلة ويفتقر إلى أي مبرر قانوني. ورداً على ذلك، قرر رئيس نقابة المحامين الجهوية في تونس مقاطعة جلسة الاستماع، إلى جانب المحامين الذين رفضوا بشكل جماعي حضور جلسة الاستجواب. وفي نفس اليوم، أصدر قاضي التحقيق بطاقة احتجاز ضده، مما أدى إلى وضعه في سجن المرناقية، وحدد تاريخ 28 أبريل/نيسان 2025 موعداً لاستجوابه، وفقاً لدفاعه.
خط العرض: 36.7416614
خط الطول: 9.9748054
Tunis
Civil prison of Mornaguia
(AI translated) تم تسليط الضوء على قضية أحمد سواب على منصة "وجوه الحرية" التابعة لجمعية التقاطع من أجل الحقوق والحريات.
https://intersection.uno/freedom-faces/%D8%A3%D8%AD%D9%85%D8%AF-%D8%B5%D9%88%D8%A7%D8%A8/
موثقة من قبل

(AI translated) أحمد الصواب هو محامٍ وقاضٍ إداري سابق وعضو في فريق الدفاع في قضية "التآمر الشهيرة".
خط العرض: 36.7416614
خط الطول: 9.9748054
(AI translated) في صباح يوم 21 أبريل/نيسان 2025، تم احتجاز "أحمد سويب"، وهو محامٍ وقاضٍ إداري سابق، بعد أن داهم 10 أعضاء من وحدة مكافحة الإرهاب منزله. وظل ستة عملاء خارج المنزل، بينما دخل الأربعة الآخرون السكن وصادروا هاتفه ورافقوه إلى مقر بوشوشة. وفي نفس اليوم، وبعد ساعات قليلة من الاحتجاز، قرر قاضي التحقيق في المحور القضائي لمكافحة الإرهاب احتجاز "أحمد سويب" لمدة 48 ساعة ومنعه من مقابلة محاميه أو الوصول إلى ملفات القضية خلال تلك الفترة. وقد تم اعتقال "أحمد سويب" واحتجازه بموجب أحكام القانون العضوي رقم 26 لسنة 2015، المؤرخ 7 أغسطس/آب 2015، المتعلق بمكافحة الإرهاب. وهو يواجه تهماً تشمل تكوين جماعة لارتكاب جرائم إرهابية، وتوفير أي وسائل مثل المواقع الإلكترونية والمستندات والصور لقادة وأعضاء المنظمات الإرهابية المتعلقة بارتكاب أعمال إرهابية، مثل "داعش" و"القاعدة"، ومساعدة الأفراد الذين يخضعون للتحقيق، بالإضافة إلى تهم أخرى وردت في المواد 13 و13 مكرر و30 و32 و34 و37 و40 و71 و78 من القانون رقم 26 لسنة 2015، المعدل بالقانون العضوي رقم 9 لسنة 2019، المؤرخ 23 يناير/كانون الثاني 2019. بالإضافة إلى ذلك، يواجه اتهامات بموجب المادتين 32 و222 من قانون العقوبات، وكذلك المادة 86 من قانون الاتصالات السلكية واللاسلكية والمادة 24 من المرسوم رقم 54. جاء هذا الاحتجاز بعد ظهور "أحمد سويب" في 19 أبريل/نيسان أمام محكمة العدل، حيث تحدث عن القضايا القانونية في "قضية التآمر" والضغوط المفروضة على القضاء. وفي مؤتمر صحفي، قالت عائلته إنه في اليوم الذي تم فيه اصطحاب "أحمد سويب" إلى مكتبه في "شارع الحرية" في تونس، كان برفقته قاضي التحقيق ورئيس نقابة المحامين الجهوية في تونس، لإجراء تفتيش لمكتبه ومصادرة أجهزته. وعند اكتشاف "الاتصال" بينه وبين زميله فيما يتعلق بعمله المهني، أصدر قاضي التحقيق تعليمات بالعودة إلى منزل الضحية لمصادرة جميع الأجهزة الموجودة هناك أيضاً. بالإضافة إلى ذلك، في مساء نفس اليوم، تم تفتيش منزله للمرة الثانية، من قبل 15 عميلاً من وحدة مكافحة الإرهاب، برفقة 3 سيارات دفع رباعي، حيث بقي 10 عملاء خارج المنزل، بينما دخل الخمسة الآخرون السكن وصادروا جميع أجهزته ورافقوا ابنه إلى مقر وحدة مكافحة الإرهاب في بوشوشة بذريعة أن عليه توقيع محضر الشرطة. وتم استجوابه لاحقاً لفترة طويلة واستُجوب حول المظاهرة التي نُظمت لدعم والده وغرضها، حيث بقي في المقر لعدة ساعات قبل إطلاق سراحه. وفي 23 أبريل/نيسان 2025، كان من المقرر أن يخضع الضحية للاستجواب في المحور القضائي لمكافحة الإرهاب. ولكن، نظراً للعدد الكبير من المحامين الذين قدموا طلبات لتمثيل "أحمد سويب"، منعت السلطات جميعهم من حضور الجلسة. وطلب قاضي التحقيق حضور أربعة محامين وطلب أسمائهم مسبقاً، وهو إجراء يقوض الحق في محاكمة عادلة ويفتقر إلى أي مبرر قانوني. ورداً على ذلك، قرر رئيس نقابة المحامين الجهوية في تونس مقاطعة جلسة الاستماع، إلى جانب المحامين الذين رفضوا بشكل جماعي حضور جلسة الاستجواب. وفي نفس اليوم، أصدر قاضي التحقيق بطاقة احتجاز ضده، مما أدى إلى وضعه في سجن المرناقية، وحدد تاريخ 28 أبريل/نيسان 2025 موعداً لاستجوابه، وفقاً لدفاعه.
(AI translated) تم تسليط الضوء على قضية أحمد سواب على منصة "وجوه الحرية" التابعة لجمعية التقاطع من أجل الحقوق والحريات.
https://intersection.uno/freedom-faces/%D8%A3%D8%AD%D9%85%D8%AF-%D8%B5%D9%88%D8%A7%D8%A8/