وحاليًا، تم توثيق حالات ---- مدافعًا عن حقوق الإنسان محتجزين تعسفيًا على موقع SOS-Defenders

تلجأ الحكومات القمعية في كافة أنحاء العالم إلى الاحتجاز التعسفي للمدافعين عن حقوق الإنسان كاستراتيجية لإخراس المعارضة وعرقلة العمل في مجال حقوق الإنسان، وهي ممارسة تعرف باسم ”الرقابة بالاحتجاز”

----hrd
حملات حماية حقوق الإنسان

شاركونا في هذه الحملات لرفع تكلفة الرقابة عن طريق الاحتجاز

تعسفي
الاعتقال
أرقام

يتم احتجاز المدافعين عن حقوق الإنسان في جميع أنحاء العالم من خلال استخدام اتهامات ملفقة، ومحاكمات صورية، وتواطؤ الأنظمة القضائية. فيما يلي تحليل إحصائي للقضايا التي جمعتها منظمة "إس أو إس - المدافعون"

مجال المشاركة

يدافع المسؤولون عن حقوق الإنسان عن جميع حقوق الإنسان، من الحقوق المدنية والسياسية إلى الحقوق الاقتصادية والاجتماعية والثقافية.

أشهر التهم

تستخدم الحكومات جميع أنواع التهم الملفقة لاحتجاز المدافعين عن حقوق الإنسان تعسفياً وإعاقة عملهم في مجال حقوق الإنسان.

الموقع
من هرد
الاحتجاز

استكشف الخريطة التفاعلية لمعرفة أماكن احتجاز المدافعين عن حقوق الإنسان واكتشف قصصهم.

رقابة الفخذين الاعتقال

التجريم والاحتجاز التعسفي غالباً ما يستمران لفترات طويلة، بما في ذلك سنوات أو حتى عقود. وهذا له تأثير مدمر ليس فقط على حياة المدافعين عن حقوق الإنسان وأحبائهم، ولكن أيضاً على حركة حقوق الإنسان بأكملها، حيث يحرمها من الموارد القيمة ويخنق مجال المجتمع المدني في البلاد.

حالة القضايا الحالية

يمكن أن يتخذ الاحتجاز التعسفي أشكالاً عدة وقد يحدث قبل المحاكمة أو بعدها أو حتى في غيابها.

حالة القضايا السابقة

يتم تبرئة بعض مديري الموارد البشرية أو إطلاق سراحهم بعد فترة طويلة من الزمن. وللأسف، لا يحصل البعض الآخر على العدالة أبدًا.

عن

تعرف أكثر على المدافعين عن حقوق الإنسان المعرضين للخطر، والاحتجاز التعسفي وإجراءات الإنذار السريع.

حالات

استكشف جميع الحالات التي جمعتها منظمة "إس أو إس-ديفندرز".